لأنّه لن يكون بإمكانك تجنّب احتكاك طفلك بالجراثيم التي تتسبّب بالأمراض ولأنّها موجودة أينما توجّهت، كان لا بدّ من إيجاد طريقة تحمي الأطفال قدر المستطاع منها. ما هي هذه الطريقة؟
 
قبل أن نعرّفك على وسيلة فعّالة لحماية طفلك تعرّفي معنا أوّلاً على الطرق التي تنتقل فيها الجراثيم إلى أجسامنا. وفقاً للدكتور عبد الحكيم الثقفي، ممثل جمعية طب الأطفال السعودية، تنتقل هذه الأجسام الصغيرة إلى الإنسان بواسطة الهواء، القطرات المتناثرة من السعال، وبالاحتكاك بالأشياء التي تغزوها الجراثيم من خلال ملامسة اليدين لمختلف الأسطح ووضع أصابعهم في فمهم وفرك عيونهم.
 
ولكن لا تقلقي لأنّ دكتور الثقفي قد قدّم الحل لجميع الأمّهات خلال مؤتمر صحافي لشركة " Procter & Gamble" أطلقت خلاله منتجات "Safeguard" المتطورة المضادة للبكتيريا في أسواق مجلس التعاون الخليجي. كما حضرت هذا المؤتمر، الذي أقيم في فندق ريتز-كارلتون في دبي، المذيعة هويدا أبو هيف، مقدمة برنامج "التفاح الأخضر" التي حذّرت الأمهات من ضرورة البقاء في حالة تأهب دائم، إضافة إلى الحاجة لتحديث معلوماتهنّ حول النظافة على نحو مستمر لضمان إستخدام أحدث المنتجات المتاحة لمواكبة تطور الجراثيم والبكتيريا.
 
وما كان الحلّ الذي قدّمه كلّ من الدكتور الثقفي والمذيعة أبو هيف؟ وجد كلّ منهما أنّه من الضروري أن يغسل الأطفال أيديهم لمدة لا تقلّ عن 20 ثانية بصابون "Safeguard" المتطوّر المضاد للبكتيريا وذلك لأنّ منتجات "Safeguard" بإمكانها القضاء على ما يصل إلى 99٪ من الجراثيم بغسلة واحدة حيث توفر للأمهات في المنطقة قدرات دفاعية عالية وبسيطة وفعالة وتدوم لمدة طويلة لمقاومة الجراثيم المسبّبة للأمراض ومنها عدوى الجهاز الهضمي والإسهال.
 
وأكّد الكتور الثقفي أنّ علامة "Safeguard" هي العلامة المضادة للبكتيريا الوحيدة المعتمدة من قبل جمعية طب الأطفال السعودية.
 
وفي النهاية تجدر الإشارة إلى أنّ "Safeguard" تقدم مجموعة متنوعة من المنتجات تشمل ألواح الصابون وصابون اليدين السائل ورغوة اليدين وجل الاستحمام.