السطوريات الحامضة أو السيبة المحمية

السطوريات الحامضة.. أو السيبة المحمية

المغرب الرياضي  -

السطوريات الحامضة أو السيبة المحمية

بقلم: منعم بلمقدم
بقلم: منعم بلمقدم

لو صدق فعلا ان يكون صاحب الحساب هو يونس بلهندة أحد أكثر الذين استفادوا على إمتداد 9 سنوات كاملة من تواجدهم بالفريق الوطني واستفادته كانت كبيرة بحمل رقم ثقيل عليه " شوية" ..

فإن الوضع يفرض هذه المرة قطعا لدابر الفوضى من جذوره..
في هاد السطوري اختار بلهندة السخرية من سؤال تم توجيهه لوحيد بشأن استدعاء حمد الله أفضل هداف في العالم ولا يهمني صاحب السؤال و لا صيغته بقدر ما تهم ردة فعل وحيد الذي ربما استغرب بتلقائية لهذا التصنيف و يمكن تفهم الوضع.لكن سخرية بلهندة سيرد عليها حمد الله  ب"سطوري" مضاد لأنه لا يعترف ربما بارقام الهداف التاريخي للبطولة السعودية وهنا ستفتح جبهة صراع جديدة و نحن لم مقفل بعد صفحة الأولى..
بلهندة هو اخر جيوب المقاومة داخل الفريق الوطني،احد الكراريس المحصنة و المحظوظة..و من نسي فليتذكر انه في يوم رمضاني في أكادير لم يقدر حرمة الشهر  في مباراة المغرب وهولندا الشهيرة الودية  لما هتف الجمهور مطالبا بزياش وكيف رد عليه بلهندة رفقة درار بعبارة سوقية بذيئة..
بلهندة ايضا كان محورا للتكتل ضد حمد الله في المعمورة وكيف استهدفه في حثة تدريبية ب " طاكل " عنيف..
تنظيف بيت الفريق الوطني أصبح واجبا من هذه العناكب

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السطوريات الحامضة أو السيبة المحمية السطوريات الحامضة أو السيبة المحمية



GMT 02:22 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

المنع المتخذ في حق الجماهير الشرقية

GMT 09:37 2019 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية مسلسل حمد الله

GMT 18:13 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

سلوك بلهندة

GMT 11:14 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الله يجعل البركة.. قضية ايحتاران

GMT 08:15 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حقيقة إسم ديربي "الغضب" بنكهة "العرب"

GMT 19:52 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حمادة طلعت يحصد ذهبية البندقية في بطولة أفريقيا للرماية

GMT 10:03 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الكُرة المغربية في الميزان..

GMT 11:48 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ألا يوجد لتطوان أخنوشها؟؟؟

GMT 15:00 2017 الأربعاء ,07 حزيران / يونيو

شباب خنيفرة يحتفي بالمدرب سمير يعيش

GMT 13:54 2014 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تبعد ماركو فيراتي عن تشكيلة "الآتزوري"
 
moroccosports

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

moroccosports moroccosports moroccosports moroccosports
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib