اختار الدولي المغربي، عادل تاعرابت، القطع مع كبوات الماضي والإقبال على سنة 2016 بنفسٍ جديد وثقافة مُختلفة يسِمُها الحماس والجدية، وفقا لما أسرَّ به، لدى عودته إلى العاصمة البرتغالية لشبونة، يوم أمس، عقب فراغه من إجازة أعياد الميلاد التي  استفاد منها، على غرار زملائه في بنفيكا.